جاري تحميل ... عالمك الخاص

إعلان الرئيسية

مفضلتي

إعلان في أعلي التدوينة

اخبار

لماذا إلى الآن المظاهرات وما هو السبب الرئيسي في التوتر في المناطق اللبنانية

لماذا إلى الآن المظاهرات وما هو السبب الرئيسي في التوتر في المناطق اللبنانية 
مظاهرات لبنان واسباب التوتر في المناطق اللبنانية
 صور من مظاهرات لبنان  

  كل يوم عناوين جديدة واخبار كثيرة تجلب لنا المزيد من الجنون مع كل يوم فجر ،لقد حان الوقت للقيام بذلك ،استقيظ الآن واستعد للعالم الجديد ،عالم لا ترغب فيه وتريد التغيير والإصلاح  هكذا بدت شعارات المُتظاهرين في لبنان . على الرغم من الكثير مما رأيناه في المظاهرات في تونس ،ومصر،وليبيا،وسوريا ، إلا أن المظاهرات اليوم في لبنان تبدو مُختلفة كثيرة عن أي شيء شهدناه 
أن آلاف المواطنيين اللبنانيين قرروا التظاهر لليوم السادس على التوالي في العاصمة بيروت وبعض المناطق الأخرى في لبنان 
هتف المتظاهرون شعارات تطالب باستقالة الحكومة ،ومحاسبة المسؤولين عن الفساد .

كم يبلغ عدد سكان لبنان


بلغ عدد سكان لبنان حوالي 6229794 نسمة، وذلك وفقاً لإحصائيات منتصف عام 2017م، وحصلت على ترتيب 107 من بين دول العالم من حيث أكثرية عدد السكان، حيث إنّ معظمهم من العرب، فقد بلغت نسبتهم 95% من سكان لبنان، و4% من الأرمن، ويسكن أكثر السكان بالقرب من ساحل البحر الأبيض المتوسط الذي يعيش معظمهم في العاصمة بيروت وما حولها، 
من السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر ،التاريخ مليء بالأعمال الخادعة والمضللة التي يرتكبها رجال ونساء لا يرحمون في الأوقات اليائسة 
كما هناك دائمًا أولئك الذين يتآمرون لتغير مجرى التاريخ نجح البعض بينما فشل البعض الآخر 
فالمطلب الوحيد للشعب اللبناني أن يعيشوا في السنوات القادمة بأمان أكثر وتوفر لهم فرص العمل وتأمين إحتياجاتهم 
النقاش الأبرز في هذا الوقت هو التغيير والحل  الأمثل للثلوث ومكان النفايات 
الحكومة هي أسوأ المجرمين عندما يتعلق الأمر بلف الحقائق في السياسات 


بعض الإصلاحات

ومن أهم بنود الخطة التي تمّ الإعلان عنها الاثنين أن يسهم القطاع المصرفي والمصرف المركزي بخفض العجز بقيمة تتجاوز خمسة آلاف مليار ليرة (3.3 مليارات دولار) خلال عام 2020، وزيادة الضريبة على أرباح المصارف.

كما تتضمن الإصلاحات إجراء دراسة لخصخصة جزئية أو كلية للعديد من المؤسسات والقطاعات العامة، ضمنها قطاع الهاتف المحمول، ومرفأ بيروت، وكازينو لبنان وخطوط طيران الشرق الأوسط.

وتعهّدت الحكومة بإقرار مشاريع المرحلة الأولى من مؤتمر "سيدر"، البالغة قيمتها 11 مليار دولار، خلال ثلاثة أسابيع.

وتنص القرارات الجديدة أيضا على خفض رواتب الرؤساء والنواب والوزراء الحاليين والسابقين بنسبة 50%، وخفض العجز في مؤسسة كهرباء لبنان، القطاع الذي تقدّر قيمة العجز السنوي فيه بنحو ملياري دولار سنويا. ويشكل إصلاح هذا القطاع أولوية بالنسبة للجهات المانحة.

ولم تحظ هذه الإصلاحات بقبول المحتجين واعتبروها غير كافية، ورأوا أنها بمثابة خطوة من الطبقة السياسية للحفاظ على وجودها في الحكم.

وقال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إن الإصلاحات التي اعتمدها الحريري لتهدئة الشارع "مخدرات واهية لبعض الوقت".

وأضاف في تغريدة عبر حسابه على تويتر "إلى متى يا شيخ سعد ستبقى على هذا التفاهم الذي دمّر العهد، ويكلفنا من رصيدنا في كل يوم.. أليس من الأفضل تعديل الحكومة وإخراج رموز الاستبداد والفساد منها".



***********************


***********************

الوسوم:

ليست هناك تعليقات:

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *